في فيلم ( حياة او موت ) الذي انتج عام ١٩٥٤ ظهر الراديو بطلا، كوسيلة للانقاذ من الموت للمواطن احمد إبراهيم القاطن في دير النحاس حتى لا يشرب الدواء ، فالدواء به سم قاتل،، و في الفيلم تضافرت الجهود ، و تمت ادارة الموقف بتقدير وانسانية جادة تعكس قيمة المواطن، فظهر التنسيق بكفاءة ، والتواصل مع كافة الجهات وصولاً لاستخدام جهاز الراديو
شاركت جمعية المذيعين الأردنيين في ورشة عمل ” الراديو في ظل العالم الرقمي ” التي نظمتها شعبة الإذاعيين العرب في إتحاد المنتجين العرب عبر شبكة زووم الألكترونية .ورعى هذه الورشة سعادة الدكتور ابراهيم أبو زكري رئيس إتحاد المنتجين العرب
يتقدم رئيس الإتحاد العام للمنتجين العرب ورئيس الشعبة العامة للاعلام ومنتجي التليفزيون الدكتور ابراهيم ابوذكري بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن زملائه أعضاء الإتحاد العام للمنتجين العرب ورؤساء الجمعيات والاتحادات الإقليمية والكيانات والشعب التابعة للاتحاد العام بثمانية عشر د
تتعرض شيرين عبد الوهاب لمؤامرة الله وحده اعلم من المستفيد من ورائها على المستوى الفني فأنا لا اسلم جدلا بان هناك فنانة أخرى تجند حسام حبيب وسارة الطباخ لتدمير شيرين وارى ان ذلك ضرب من الخيال المقيت
عملت فترة طويله كمسؤول بوزارة الداخليه بالإمارات العربية وقمت بتأسيس العديد من الإدارات الفنية بها ، وكان همي الأول ان يكون جهاز الداخليه سابق بخطوات لأفكار وتطور آليات المجرم والجريمه بالعالم والتفاعل السريع مع معطيات وظواهر العصر بالكرة الارضية ، واليوم قرأت تحذيرا قويا كتبه علي صفحته الوزير اسامه هيكل